Olympic Movement: United 4 The Future
The United Through Sports World Virtual Youth Festival 2020 brought together over 40,000 youth participating in the sports competition program and over 50,000 in the education program. Over 100 organizations including many international federations worked together to stand in solidarity for and with the youth of the world.
2021 will see an even bigger version hosted by and from the Kingdom of Saudi Arabia to the world. The International Olympic Committee, International Paralympic Committee, Special Olympics International, GAISF and AIMS, once again have granted full patronage to the event to promote inclusion, equality and non-discrimination.
The Youth are our future and the event runs in parallel with the United Nations World Children’s Day, placing the youth of the world as the centerpiece. There will be workshops, panels and certainly the sports competition program. Above all, this is more than just an event with over 100 youth ambassadors representing various organizations and providing strong, positive messages about peace, hope and solidarity.
Now more than ever, the world needs Olympic solidarity to tackle the many challenges we face and even more so, for the marginalized and disadvantaged youth. The fact that all Olympic organizations from the highest level are actively participating within this event highlights the Olympic Values and a unified message for a better tomorrow.
الحركة الأولمبية : متحدون للمستقبل
متحدون من خلال الرياضة مهرجان افتراضي عالمي للشباب ٢٠٢٠، جمع اكثر من ٤٠٠٠٠ الف شاب وشابة، شاركوا في برنامج المنافسات الرياضية، واكثر من ٥٠٠٠٠ الف استفادوا من برنامج التعليم المرافق للفعالية، وأكثر من ١٠٠ منظمة بالإضافة الى العديد من الاتحادات العالمية التي عملت جنباً الى جنب من أجل الشباب ومعهم في كل انحاء العالم.
٢٠٢١ سوف نشهد نسخه اكبر باستضافة المملكة العربية السعودية التي نظمتها للعالم أجمع.
اللجنه العالمية الأولمبية ،اللجنة العالمية البارالمبية ،اللجنة الأولمبية الخاصة العالمية بالإضافة الى، الرابطة العالمية للاتحادت الرياضية الدولية وتحالف الأعضاء المستقلين المعترف بهم في الرياضة، أبدت موافقتها على الرعاية الكاملة للمهرجان لتعزيز القيم التالية: الدمج ،المساواة،السلام وعدم التمييز.
نؤمن بأن الشباب هم مستقبلنا، ويقام الحدث تزامنا مع “يوم الأمم المتحدة العالمي للطفل”، لانهم هم المحور الرئيسي للعالم.
وستكون هناك ورش عمل، حلقات نقاش تقام على هامش المهرجان، وبرنامج مسابقات رياضية،
وفوق كل شيء هذا الحدث اكثر من مجرد مهرجان يجمع اكثر من ١٠٠ سفير من الشباب والشابات يمثلون مختلف المنظمات من جميع انحاء العالم والثقافات، اجتمعوا ليقدمون رسالة قوية وواضحة للعالم من اجل السلام والأمل والتضامن.
يحتاج العالم الان اكثر من أي وقت مضى، التضامن الأولمبي لمواجهة العديد من التحديات خصوصا قضية الشباب المحرومين.
وحقيقة ان جميع المنظمات الأولمبية من أعلى المستويات، تشارك بقوة في هذا الحدث لكي تستطيع تسليط الضوء على القيم الرياضية الأولمبية وليوجهون رسالة واحدة اننا نعمل معا لغد أفضل.
